yaabed et mohamed, loueiné et sidi mohamed, zeidane et al thani

ould hanenna et ould mahmoud :

suite au dernier mouvement dans la diplomatie
mauritanienne, nouakchott a vecu depuis mercredi dans
une atmosphère de scandale, et les rares personnes qui
croyais encore à un veritable changement on dû
admettre, face à l'evidence, que rien ou presque n'a
changer, mais juste une mafia qui en remplace une
autre.

je vous ai deja parlé de yaabed duld hanenna et de
mohamed ould mahmoud, le choc de leurs nominations a
été tellement fort à nouakchott que les militaires ont
été obligé de faire marche arrière, craignant que les
conséquences de cet evenement n'entament pas le peu de
crédit que les mauritaniens accordent encore au CMJD.

yaabed ould hanenna et mohamed ould mahmoud ont été
nommé respectivement consul general à casablanca et
ambassadeur à damas, Jeudi soir, ils ont ont été
convoqués par deiche, le ministre des affaires
etrangeres, qui leur a signifié que pour des raisons
hors de son controle, il a été decidé de reporter leur
nomination sine die, une façon diploma-deymanique de dire
que la nomination a été simplement annulée.

constatant que l'opinion publique aurai du mal a
avaler la couleuvre, ely a donc preferer faire marche
arrière, mais uniquement sur ses deux points.

pourquoi laisser les autres ? que fait par exemple
ould
ahmed challa au mali ? pourquoi le mouvement ne
concerne aucun négro-africains ? ni aucune femme ?

ould boubacar et mint marco :

le premier ministre sidi mohamed ould boubacar
entretient depuis peu une relation amoureuse avec
loueiné mint marco, une franco-mauritanienne aux
origines obscures, il frequente assidument sa boutique
qui se trouve à coté du marché de chinguity, ou on le
reconnais facillement malgré son turban.

il vient, entre autre, pour boire le thé, et quand il
est avec elle, loueiné ne reçoit pas de clients, et la
porte de sa boutique reste fermée et veillée par un
garde du corps, en civile, qui eloigne les clients et
les curieux.

affaire woodside :

l'affaire "mauritanie contre zeidane" est sur le point
d'être reglé grace à la médiation du milliardaire al
thani, qui a intervenu auprès de woodside pour les
conveincre de débloquer la somme de 17 millions de
dollars, en liquide, qui sera distribuer aux membres
du CMJD, afin qu'ils accèptent les fameux 4 avenants.

il est très probable que zeidane soit l'unique dindon
de cette farce.

-----------------------------------------
الوزير الاول سيدي محمد ولد بوبكر يرتبط بعلاقة غرامية
حميمة مع اللوينة بنت ماركو.. ويتردد على دكانها الواقع
قرب سوق شنقيط، وهو ملثم. ليشرب معها "الأتاي". وعندما
يكون موجودا في الدكان لا تستقبل اللوينة الزبائن. ويكون
هناك شخص واقف خارجا يرد المرتادين للدكان

-----------------------------------------



Voici la traduction du blog précédant



أسوأ الدبلوماسيين في موريتانيا

عرفت دبلوماسيتنا تعديلا طال انتظاره، إلا أنه تدفق كحمام ثلج في نفوس الحالمين بالتغيير لغد أفضل. لقد تم بالتأكيد عزل دبلوماسيين من النظام المافيوي السابق، غير أن بدائلهم كانت أسوأ، فأصبح الأمر أشبه بالمستجير من الرمضاء بالنار. كل الموريتانيين محبطون هذا المساء، والقرائن تؤكد أن المجلس العسكري ليس أكثر من لجنة عسكرية للخلاص الوطني/ عهد جديد.
ومن بين هذه التعيينات كان هذا هو الأسوأ:

1) يعبد ولد حننه: عيّن قنصلا عاما في الدار البيضاء. صهر للوليد ولد ودادي، تزوج ابنته امريم وهي لم تبلغ 11 سنة، في وقت كان فيه لوليد مدير ديوان ولد الطائع وساعده الأيمن. تم طرده فيما بعد من الخدمة في الدرك الوطني لسوء السيرة والتغيب عن العمل، فذهب الى بلجيكا بدعوى الدراسة ولكنه لم يمكث أكثر من سنة، ظل يمارس فيها تجارة السيارات.. ليصبح بعد عودته رجل أعمال، وليكون الذراع الأيمن لعريبه، زوجة لوليد، (تذكر ألسنة السوء أن يعبد كان عشيقا لعريبه).
بالنسبة له سنخصص مقالا منفردا في الايام القادمة.
تعيين يعبد في هذا المنصب الحساس، البالغ الأهمية، إنما يؤكد أن المجلس العسكري لم يأت بدافع التغيير، وإنما للاستمرار في تكريس سياسة الزبونية والمحاباة.. أتحدى أيا كان أن يجد لي معيارا واحدا يخول يعبد أن يكون أهلا لأن يصبح مجرد عامل محلي، أحرى أن يكون قنصلا.!
تضافرت أسباب عدة لتعيين يعبد، منها جهود عمه العقيد حننه ولد حننه، مديرBD الجديد، الذي كان مرافقا عسكريا للرئيس المخلوع. وخاله النّ ولد عبد المالك وخالته فطمة بنت عبد المالك التي تمت اقالتها مؤخرا.
ولمساعدة يعبد في عمله كقنصل، عيّن له مفتش شرطة اسمه أحمد ولد القطب قنصلا مساعدا. وهو ابن المفوض السابق القطب ولد محم باب.. نذل ءاخر . هذا المفتش الشاب ذكي إلا أنه عديم الشخصية. تم تعيينه في منصب نائب القنصل كمكافئة لوالده المتقاعد (الذي ارتبط اسمه بقضية بائع المخدرات آم، لتتم إقالته من منصبه).

2) محمد ولد محمود: تم تعيينه سفيرا في دمشق.. محاسب سابق في عدة سفارات من بينها المغرب وبلجيكا وأخيرا دكار. ليست لديه تجربة دبلوماسية. احترق بنار الفضائح في بلجيكا، حين كان محاسبا لسفارتنا هناك:
- ذهب بسيارة مرسيدس، لم يسدد ثمنها. وبعد شكاوى قدمها وزير الخارجية البلجيكي حينئذ لويس ميشيل، بالكتابة لوزارة الخارجية الموريتانية لتسوية هذا المشكل، انتهت وزارتنا بتسديد المطالب به للبنك الدائن,

- في العام 1994 اختلس بممالئة سفيرنا في بلجيكا حينها التقي ولد سيدي ما يناهز 200 مليون أوقية من ميزانية السفارة، وقد فتح التحقيق وقتها، إلا أن سيدي محمد ولد بوبكر غطّى على الأمر، وقال: إن المبلغ أعطي كرشاوى لبعض البرلمانيين الأوربيين، بغرض تلميع نظام ولد الطائع.. وهذا القضية لا يجهلها إطلاقا وزير الخارجية الحالي الدّيش لأنه السفير الذي خلف التقي ولد سيدي في بلجيكا.
- خلال زيارة قام بها المخلوع ولد الطائع الى كوديفار، كان ولد محمود ضمن وفدها، طلب الرئيس ولد الطائع "الاتاي" وبسرعة بادر ولد محمود إلى "لماعين" لصناعة "الاتاي" قبل أن يسبقه إليه الطباخون والمعهودون للمهمة.

وتتقرب زوجته "خيته"، التي تمتلك دكاكين لبيع الكماليات في سوق العاصمة، الى تكيبر (زوجة ولد عبد العزير) بالهدايا والتحف. وتتردد تكيبر كثيرا على دكاكينها، ويقال إن تلك العلاقة التي بدأت بين تكبير و زوجة ولد محمود منذ أن كان محاسب سفارة دكار، كانت أحدى أسباب هذا التعيين.
إضافة للبعد القبلي، فإقالة السفير في الاردن احمد ولد جدو ولد اخليفة، تقتضي تعيين مسؤول ءاخر من لغلال, كما أن زوجة ول محمود أخت لمحمد الامين ولد خطري الذي كان مديرا لسوكوجيم فتم استبداله بسيدي ولد سالم,

3) سيدامين ولد أحمد شلل: نذل، بائس، تم تعيينه سفيرا في باماكو، ليست لديه من الشهادات إلا شهادة الزور.. درس في معهد متوسط بالجزائر للتسيير والمحاسبة، ولكنه فشل فيه، فعاد أدراجه إلى البلاد.
أصبح من "لحلاحة" الحزب الجمهوري.. وربطته صداقات قوية بزنوج "هليبه" في لبراكنة، وخصوصا ديّا با، فأصبح يمارس معهم السياسة.
في عام 1997 سعى خاله سيدي المختار ولد محمدا الذي كان مديرا في سوكوجيم إلى تعيينه رئيس مصلحة في نفس المؤسسة. ولكن سيدامين تقرب للمدير العام، ووشى لديه بخاله، فتمت إقالته وتعيينه مكانه.
ربطته صداقات قوية بأحمد ولد الطائع ومحمد الامين ولد خليل، زوج زينب بنت معاوية، وكان يذهب بأحفاد الرئيس المخلوع إلى الملاعب والمنتزهات وإلى البحر لمشاهدة "اتكسكادي"، كما كان يملأ ثلاجة أهل خليل كلما نفدت.
.. يقوم بالقوادة للمسؤولين وتهيئة الأجواء الحميمة لهم، وأيضا لزوجاتهم، حتى يرضى عليه الطرفان.
وارتباطه بالمسؤولين يتم دائما عن طريق غرفة النوم، ففي الأيام الماضية دعا زوجة رئيس مالي إلى نواكشوط، وبالغ في إكرامها، والتقت بسيدة موريتانيا الأولى. فكانت بوابته إلى التعيين، إضافة إلى مساعي محمد ولد بوعماتو في ذلك.. فمحمد بوعماتو الآن بصدد إقامة مشاريع استثمارية في مالي ويريد أن يكون السفير أحد أصدقائه.
ومن مظاهر هذه الصداقة: أن ولد بوعماتو أرسل لسيدامين، بعد إقالته عقب انقلاب 3 أغسطس، سيارتي نيسان، إحداهما صغيرة والأخرى رباعية الدفع.
عيّن سيدامين في العام 2003 مديرا عاما للضرائب. بعد أن مكث سنتين مديرا للمؤسسات الكبيرة في إدارة الضرائب. وقد جعل مديرية الضرائب دكانا للمقايضة والمساومة والاختلاس. وقد اقيل حين أعترض وزير المالية سيديا ولد محمد خالد على العمل معه، واصفا إياه بالجهل وعدم الكفاءة. وبعد شهرين من التسكع عيّن أمين عام وزارة الصناعة والمعادن.
اشتهر في حملة انتساب الحزب الجمهوري الأخيرة في لبراكنة أن الشيخ سيدي المختار ول الشيخ عبد الله يشتري "الصوت" بـ900000 اوقية، اما سيدا امين فيشتريه بمليون. وحينما رفع ول الشيخ عبد الله سعر "الصوت" لمليون، رفعه سيدامين لمليون ومائتي ألف.
يسكن سيدامين قصرا ضخما في "سيتى بلاج" التي كان يصر على تسميتها "سيتى معاوية". أما منزله في "دك اكويبينه" فغاية الجمال العمراني الصارخ، فحديقته وارفة الظلال، ومفروشاته من ءاخر الصيحات الإيطالية، وشاشات البلازما تملأ الجدران.


4) محمد محمود ولد عبد الله ولد بيه: وزير سابق لولد الطائع، كان يردف تسميته لولد الطائع بـ"حفظه الله". تورط معه في إهانة أئمة المساجد، والحرب على الإسلام. ولكن الإسلام انتصر في هذه الأرض رغم أنف ولد بيه.. أصبح سفيرا في المملكة العربية السعودية.. وبما أن السعودية رفضت عدة سفراء، فقد راى سادة البلاد الجدد ان يعيّنوا هذا الرجل لمكانة والده هناك.
كما أن لتعيينه بعدا ءاخر: فولد بيه ينتمي إلى طريقة "الغظف" الصوفية التي ينحدر ولد الغزواني، مدير الأمن، من أحدى أعرق بيوتاتها.

5)محمد محمود ولد ابراهيم اخليل: تتذكرونه شابا من "السماسيد" أخذ مكان محمد ولد محمد عالي في اليونسكو، إلى أن تم تحويله للأردن.. فقط بعد شهرين من تعيينه في اليونسكو.
سبب هذا التعيين أن ولد ابراهيم خليل وجد أن الميزانية المخصصة لمكتب اليونسكو كانت مخيبة لآماله. وها هو الآن يرث سفارة أكثر ثراء وأبهة.
ولا تنسوا أن زوجته خالة السيدة تكبير، زوجة ولد عبد العزير.

6) محمد عالي ولد الداه: يحمل شهادة التلقيح ضد الكوليرا فقط.. كان مدير الأمن الجهوي في ولاية البراكنة، فأصبح قنصلا عاما في دكار.
ويدل تعيينه على أن اعل ولد محمد فال لا يزال رهين عقليته الأمنية السابقة. كما أن اختيار رجل أمن للجارة السنغال، يدل على ان النظام الحالي لا يختلف كثيرا في نظرته المريبة للأخوة الزنوج.
وعلى كل حال فهو صديق شخصي لاعل ولد محمد فال.

7) أحمد ولد الشيخ الحضرامي: كان والي الترارزة ثم أقيل.. عين سفيرا بالسنغال، لإرضاء الغاضبين من إقالة ابن عمه عثمان ولد ابو المعالي من سفارة الكويت.


8) ءافلواط ولد محمد الأمين: عيّن سفيرا باليمن، معلم فرنسية، وكان يعمل في الإدارة الجهوية للتعليم الأساسي والثانوي في نواذيبو.

هؤلاء يمثلون الأسوأ في تعيينات اليوم.. وتجب الإشارة أيضا إلى أنه قد أصبح المعيار الأساسي لتكون سفيرا، هو أن تكون مريضا في حالة نهائية، فتعيين محجوب ولد بيه في اليونسكو إنما ليكون قريبا من مستشفيات باريس، وكذلك باب ولد سيدي الذي تم تعيينه سفيرا في فرنسا لإصابة زوجته بمرض خبيث .


أخيرا صديقنا سيدي ولد الدومان الذي كان يبحث عن فرسان التغيير أصبح مستشارا بالرئاسة.. على أي معيار؟.. الله أعلم؟.
علاقة سيدي ولد الدومان باعل ولد محمد فال كانت مبنية على أساس استخباري, فسيدي هو من أوكلت إليه مهمة الجوسسة على حملة ولد هيدالة، وبجهوده في ذلك تم اعتقال أعضاء الحملة بأستثنائه هو. وقد رصدته العيون خارجا من مكتب اعل في اللحظة التي تمت فيها الاعتقالات.. وقد قام وقتها بتغيير رقم هاتفه.. ثم اختفى عن رفاق الحملة إلى الآن.
الخبرالجيد: هو عزل لوليد ولد ودادي، مستشار سابق للرئيس. بابكر سولي، مستشار سابق، ولص من الدرجة الأولى.. وولد بناهي، القنصل العام السابق في الدار البيضاء. شيخ سعد بوه كمرا ( أو ولد انبورو، كما يسميه أصدقاؤه) سفير سابق في دكار، وأحد وزراء ولد الطائع السابقين.
عمال وزارة الشؤون الخارجية يختنقون غضبا. فقد انتظروا تعديلا عادلا. لكن التعيينات كانت محبطة، فيبدو أن الفريق الذي كان يشرف على التعيينات لا يزال قائما.